رواية لست من نسلي الفصل الثامن 8 الجزء الثاني بقلم سوارا


 رواية لست من نسلي الفصل الثامن 8 الجزء الثاني بقلم سوارا



: ازيك يا سامح أن شاء الله متكونش كويس!! 

سامح بعصبيه : عمر!!... ده انت يومك **** معايا !! 

عمر بضحكه سخرية : هههه واضح 

مالك بيشاورله يشغل مكبر الصوت وسامح بيشغله

سامح : قوووول عايز ايه بالمختصر واختي ليه خطـ..فتها؟؟ 

عمر : عايز ايه عايز انتقم بس من نادر ده واخته دي يبقى أكبر انتقام ليه لما اقتـ..ـلها قدامه زي ما ضر..بني قدام كل الموجودين !!

سامح بيحاول يتعقب مكان التلفون بس مبيقدرش لأول مره وده بيخليه يستغرب و مالك بيشاورله بمعنى حاول تهديه وبيمسك منو التلفون وبيعلي الصوت وبيقربه من اذنه سامح بيستغربه بس بيكمل






سامح : متتهورش يا عمر سهر والله بتحبك ولو ما بتحبك مكنتش جات معاك هي بتحبك اوي 

عمر بضحكه سخرية : وهي تستاهل اللي هيجرالها لأنها غبيه اوي واخوها هعلم عليه تعليمه مينسهاش طول عمره  !!

مالك بيشاورله بمعنى اسأله ليه

سامح : لييييه طب عرفت مشكلتك مع نادر عشان فر..مك نرجع لسبب المشكلة انت ضحكت عليه ليه واخدته على الاسكندريه

عمر : لأنه حكالي قصته وعنوان القصر واسم أمه وابوه فعرفت انه اخوكم الضايع وانا أساساً كنت رايح اخلص عليك عشان سهر الوحيده اللي تاخد الورث وبعدها كنت هضحك عليها واخليها تكتبه باسمي واخده بس طلع لي ده معرفش منين وبقي عليا انت وهو  فقولت اخلص عليك ولبست مقنع واخفيت وشي وطعـ.. نتك بس هوا رفيع اويي فأنت قدرت تعرف انه مش هوا و مقدرتش البسها فيه بس ده اللي حصل بس هو طلع اذكى مني وكشفني انه هوا انا !!

مالك بيبتسم وبيشاور له بمعنى خلاص وسامح قفل على طول 

مالك بثقه : الووواد ده في القصر!! 

سامح بنفي : مستحيل احنا شوفنا السياره وهي بتأخد سهر وبعدين هوا مش غبي عشان يروح القصر وحتى لنفترض انه صح انت عرفت ازاي؟؟ 

مالك بيأس : هو في القصر صوت البناء اللي جنبه ده ده نفس صوت البناء اللي جنبنا وانا سامع الصوت بقوه كأنه قريب منه يبقى هوا في القصر وبعدين احنا مكملناش المقطع !! 

سامح بيطلب دعم القوات بناء على طلب مالك وبيروحوا القصر وهما بيدوروا في كل حته فيه لحد ما فتحوا المخزن وو.. يتبع 


#لست_من_نسلي 2 نصف الـ بارت التامن

#نادر_المالكي



         الفصل التاسع الجزء الثاني من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا   

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×